- قبل ثلاثة عقود من الزمن لم تكن ثليجان قد ضهرت للوجود.ومع حلول سنة 1978 ومن ضمن الانجازات المحققة لرئيس الراحل هواري بومدين كان ميلاد هده القرية ضمن مشروع الف قرية اشتراكية لترتقي سنة 1984 الي مصاف بلدية.تبعد عن الدائرة الام ب 15 كلم و عن عاصمة الولاية تبسة ب 50 كلم يبلغ عدد سكانها 5000 نسمة.
بداية رحلة ثليجان مع الكرة المستديرة كانت سنة 1986 بميلاد فريق اسمه مكارم ثليجان.و يرجع الفضل في انشائه الي الحاج محمد قلاب(الدي انهي حياته في السجن ) الدي رفضت عضويته انداك في فريق نجم الشريعة.
اما عن اختيار اسم المكارم فهو يعود الي طيبة و كرم اهل المنطقة.
وكانت انطلاقة المكارم من القسم الولائي تبسة كضيف عزيز لمدة سنة واحدة فقط ليتوج بلقب ولاية تبسة و يصعد الي القسم الشرفي لرابطة باتنة و مكث فيه موسمين فقط ليصعد الي القسم الجهوي و مكث فيه ثلاثة مواسم فقط و حقق صعود تاريخي الي القسم التاني في اخر مقابلة ضد الجار العدو نجم الشريعة.
و بعد تحقيقه لصعود انتهج رئيسه سياسة جلب النجوم و استقدم مدربين معروفين وهم دريد و بوعراطة و قليل ثم جلب ترسانةمن النجوم من بينهم مدلل الشناوة ميراقة و غولي و لاعب الموك بهلولي و رباعي الكناري بن قاسي و عميرو و ايزري بن ايدير و مايسترو نجم الشريعة جارش.
و كانت انطلاقته في لقسم التاني متعثرة في الموسمين الاولين لكن في موسم 1996 ضيع الصعود الي القسم الاول في اخر جولة و في موسم 1997 ضيعه في الجولات الاخيرة و استمر تالقه في القسم التاني الي غاية مو سم 1999 الدي عرف بداية الموت البطيئ للمكارم.و في موسم 1999 حقق انجاز تاريخي بوصوله الي ربع نهائي الكاس و فوزه علي شبيبة القبائل 1-0 و اتحاد الحراش.و اثناء مواسمه في القسم التاني كان بمثابة الشبح المرعب للاندية الكبيرة كترجي قالمة و عين البيضاء و القل و كان يهزمهم بسهولة كبيرة
و في موسم 0 200 سقط الفريق الي القسم الثالث.و في موسم 2001 لم يستطع مواكبة رتم القسم الثالث و سقط في مرحلة الدهاب.
و في مواسم 2002و2003 اصبح لقمة سائغة في فم اندية الجهوي و اصبح ينهزم ب8 و 9 اهداف و في موسم 2004 سقط الي القسم الشرفي الدي لم يصمد فيه سوي 4 جولات ليعلن انسحابه من كرة القدم و تعلن نهاية بدالك قصة فريق غريب و تموت الكرة في ثليجان.
بداية رحلة ثليجان مع الكرة المستديرة كانت سنة 1986 بميلاد فريق اسمه مكارم ثليجان.و يرجع الفضل في انشائه الي الحاج محمد قلاب(الدي انهي حياته في السجن ) الدي رفضت عضويته انداك في فريق نجم الشريعة.
اما عن اختيار اسم المكارم فهو يعود الي طيبة و كرم اهل المنطقة.
وكانت انطلاقة المكارم من القسم الولائي تبسة كضيف عزيز لمدة سنة واحدة فقط ليتوج بلقب ولاية تبسة و يصعد الي القسم الشرفي لرابطة باتنة و مكث فيه موسمين فقط ليصعد الي القسم الجهوي و مكث فيه ثلاثة مواسم فقط و حقق صعود تاريخي الي القسم التاني في اخر مقابلة ضد الجار العدو نجم الشريعة.
و بعد تحقيقه لصعود انتهج رئيسه سياسة جلب النجوم و استقدم مدربين معروفين وهم دريد و بوعراطة و قليل ثم جلب ترسانةمن النجوم من بينهم مدلل الشناوة ميراقة و غولي و لاعب الموك بهلولي و رباعي الكناري بن قاسي و عميرو و ايزري بن ايدير و مايسترو نجم الشريعة جارش.
و كانت انطلاقته في لقسم التاني متعثرة في الموسمين الاولين لكن في موسم 1996 ضيع الصعود الي القسم الاول في اخر جولة و في موسم 1997 ضيعه في الجولات الاخيرة و استمر تالقه في القسم التاني الي غاية مو سم 1999 الدي عرف بداية الموت البطيئ للمكارم.و في موسم 1999 حقق انجاز تاريخي بوصوله الي ربع نهائي الكاس و فوزه علي شبيبة القبائل 1-0 و اتحاد الحراش.و اثناء مواسمه في القسم التاني كان بمثابة الشبح المرعب للاندية الكبيرة كترجي قالمة و عين البيضاء و القل و كان يهزمهم بسهولة كبيرة
و في موسم 0 200 سقط الفريق الي القسم الثالث.و في موسم 2001 لم يستطع مواكبة رتم القسم الثالث و سقط في مرحلة الدهاب.
و في مواسم 2002و2003 اصبح لقمة سائغة في فم اندية الجهوي و اصبح ينهزم ب8 و 9 اهداف و في موسم 2004 سقط الي القسم الشرفي الدي لم يصمد فيه سوي 4 جولات ليعلن انسحابه من كرة القدم و تعلن نهاية بدالك قصة فريق غريب و تموت الكرة في ثليجان.