أخي المعلم إن الزمن الذي نعيشه اليوم يدعوك لأسباب كثيرة ، و أكثر مما مضى أن تكون فاعلا مرفوعا لا مضافا إليه مجرورا.
فدورك هو أن ترفع لا أن تضع.
دورك أن ترتفع لا أن تهبط .
دورك أن تصلح لا أن تعطل.
دورك أن تنتج لا أن تستهلك.
دورك أن تتقدم لا أن تتأخر.
دورك أن تتميز لا أن تتميع.
دورك أن تجيد لا أن تسيئ .
دورك أن تصنع الرجال ، ولن تكون كذلك ما لم تكن فاعلا مرفوعا
فدورك هو أن ترفع لا أن تضع.
دورك أن ترتفع لا أن تهبط .
دورك أن تصلح لا أن تعطل.
دورك أن تنتج لا أن تستهلك.
دورك أن تتقدم لا أن تتأخر.
دورك أن تتميز لا أن تتميع.
دورك أن تجيد لا أن تسيئ .
دورك أن تصنع الرجال ، ولن تكون كذلك ما لم تكن فاعلا مرفوعا