قلبي على الولد المضيء بهمهِ
تتكبد الدنيا مشقة فهمه
ألقوه في جبٍ وسبع سنابلٍ
في قلبه ادُّخرت لشدة قومه
الشعر يشبه أن تعيش بغزةٍ
لا طفلَ يرجع مرتين لأمهِِ
إنجيلُ مريم شان كل أمومةٍ
تلقى بموساها الصغير ليمه
تسبيح فاطمة صلاة عيونها
في الليل تحرس مزهرية نومهِِ
جئنا أبو ظبي إمارة حلمنا
كل يدثر ما شجاه بكمهِِِ
نيل خطاه قرىً يرتل نخلها
سبحان من أسرى ويعرج باسمهِ
شعبٌ بوزن الأرض يعدل ميلها
بإبائه إن عيّرته بحلمهِِ
قمرٌ على جسر الرصافة ألثغٌ
تعلو القباب الأمهات للثمهِِ
طفل بكعك العيد يرقد حافياً
جبريل صقر الغيب حارس يتمه
وطني أئن حضن الشقيق شقيقه
تتفجر الألغام لحظة ضمّهِ
كم من ملاكٍ في سريرة شاعرٍ
طرق القصيد على الحديد برغمهِ
لمفخخٍ بالحب قرب مدرع
بالرعب يحرس بندقية وهمه
شكراًً لهيموروس لا أعمى سوى
من لا يرى في الضوء ظلمة ظلمه
شكراً لشيكسبير لم يكتب دماً
ليديـن حكمته بقاتـل عمـهِِ
شكراً لدرويش القصيدة آتياً
كغد الشهيد إذا اشتراه بيومه
الشعر طفل الروح لا بيت له
الآن عاد إلى أبيـه وأمـه
أبو ظبي عاصمة الثقافة برها
يصل الشريد من القصيد برحمهِ
تتكبد الدنيا مشقة فهمه
ألقوه في جبٍ وسبع سنابلٍ
في قلبه ادُّخرت لشدة قومه
الشعر يشبه أن تعيش بغزةٍ
لا طفلَ يرجع مرتين لأمهِِ
إنجيلُ مريم شان كل أمومةٍ
تلقى بموساها الصغير ليمه
تسبيح فاطمة صلاة عيونها
في الليل تحرس مزهرية نومهِِ
جئنا أبو ظبي إمارة حلمنا
كل يدثر ما شجاه بكمهِِِ
نيل خطاه قرىً يرتل نخلها
سبحان من أسرى ويعرج باسمهِ
شعبٌ بوزن الأرض يعدل ميلها
بإبائه إن عيّرته بحلمهِِ
قمرٌ على جسر الرصافة ألثغٌ
تعلو القباب الأمهات للثمهِِ
طفل بكعك العيد يرقد حافياً
جبريل صقر الغيب حارس يتمه
وطني أئن حضن الشقيق شقيقه
تتفجر الألغام لحظة ضمّهِ
كم من ملاكٍ في سريرة شاعرٍ
طرق القصيد على الحديد برغمهِ
لمفخخٍ بالحب قرب مدرع
بالرعب يحرس بندقية وهمه
شكراًً لهيموروس لا أعمى سوى
من لا يرى في الضوء ظلمة ظلمه
شكراً لشيكسبير لم يكتب دماً
ليديـن حكمته بقاتـل عمـهِِ
شكراً لدرويش القصيدة آتياً
كغد الشهيد إذا اشتراه بيومه
الشعر طفل الروح لا بيت له
الآن عاد إلى أبيـه وأمـه
أبو ظبي عاصمة الثقافة برها
يصل الشريد من القصيد برحمهِ